יום שבת, 6 בנובמבר 2010

ولادة جديدة



لقد أوقد نيرانها ألتي قد انطفأت منذ فترة بعيدة ..


"أشتقتك" ...وأخاف بعدك عني بالفترات ألاخيرة !!!!!

تبتسم.

وتحتضن نفسها.

. وتقبل وجنتيها وأنفاسها وجسدها " لتلد" في أحشائها فراشات ملونه دافئة
فارتعش ذلك القلب الذي لم يعش جنونه منذ فترة وانتفضت مشاعرها لتخلق مزيج ملون مبعثر

.....بين أفكار وأصوات تبني لها عالم "غريب" ,,,ينسج سمائه شتاء دافئ وتنبعث بفضائه رائحة أمها وأبيها ,أمنيات وأصوات تشتاقها, أجواء أعياد وصباحات غير منسية
لعشق يجتاح كل ذرة بجسدها,

لأشياء وضعت بصناديق خشبية للذكرى
لفراشها ووسائدها لأحلام وردية ,لاعترافات مجنونة !!!!

ورغبات تتمنى لو تفضح نفسها ولكن الخجل يمنعها!!!

لطقوس مجنونه وللجري تحت المطر ,لتفاصيل بقيت بالذاكرة ولم تذهب مع الريح .
فلا تدري ما ألذي حدث فجأة؟؟
فهو بعمرها كمساء متتالي لا ينقطع كسماء قد لونت باجنحة طيور مهاجرة

وأشياء أخرى لا تذكر بعد...

ستنتظره هناك بجانب تلك ألبوابة الكبيرة مبللة تحت ألمطر وفي يدها صندوق صغير يحمل بداخله هدية كانت قد أخبرته عنها
قبلة..""!!ونكهة جنون""!!

ولكن حين يعود من ألسفر

2 תגובות:

  1. قليلةٌ هي الاوقات التي انفرد بها بفلبي ...لان معضمها لعقلي...وها انا الان لا ارى حتى ملامح او اي اثر لعقلي... مشاعرٌ دموعٌ ولربما حروح الفؤادِ استيقظت من سباتها الطويل...وهبت مسرعةً لتلقي فناً مذهباً بلون الدم والعبر...وطبعاً الفن محاطٌ بهالةِ الموسيقى الحصينه...ليومين جربت ايقافها لكن قلبي لفظ وتجبر وهو يعصر من جروحهِ سائلاً احمرا شفافا..وهو يركع ويطلبُ ارجوك لا توقفها فهي نبع حياتي...فاما كلانا او كلانا ..فبدوني انت ميتٌ لا محالا...وها هي تدق الساعة الثالثة والنصف صباحاً وما زلت اتأمل في صفحةٍ لم اجد لها نظير فبها الصمتُ والكلام والثرثرةُ بها اناس كثر بها حياةٌ بها موت بها جنةٌ بها جحيمٌ...فمن اخدع الان ؟؟ اسف يا صديقتي فلم اجد بها إلا موطنٌ لمشاعري ولذاتي

    השבמחק
  2. ان كنت قد وجدت بها موطن لمشاعرك فهذا يسعدني
    فكل ما يدور هنا ليس سوى حياة وحياة وحياة...........................ممكن ان تكون بحكم الصدفة مطابقة لحياتك ومشاعرك

    השבמחק